مجال الذكاء الاصطناعي يتطور ويقدم مجموعة واسعة من فرص العمل للأفراد ذوي المهارات والخلفيات المتنوعة. إليكم ملخص لأفضل ١٠ وظائف في مجال الذكاء الاصطناعي والشركات التي توظف لهذه الوظائف:

‍

١- عالِم بيانات: خبراء يحللون مجموعات بيانات معقدة لتقديم رؤى قيمة للمؤسسات. تسعى جوجل وأمازون وفيسبوك وآي بي إم ومايكروسوفت لتوظيف علماء بيانات ماهرين.

‍

٢- مهندس ذكاء اصطناعي: محترفون يطورون ويختبرون ويحسنون نماذج الذكاء الاصطناعي لتكاملها في تطبيقات البرمجيات. تقوم آبل ونفيديا وبايدو والشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي بتوظيف مهندسين في هذا المجال.

‍

٣- باحث ذكاء اصطناعي: باحثون يستكشفون تقنيات وخوارزميات جديدة في مجال التعلم الآلي والتعلم العميق. توظف مؤسسات بحثية بارزة مثل أوبن إي آي وديب مايند ومختبر إم آي تي - واتسون للذكاء الاصطناعي باستمرار باحثين في مجال الذكاء الاصطناعي.

‍

٤- مهندس تعلم آلي: مهندسون يبنون وينفذون نماذج تعلم آلي لحل مشكلات تنظيمية. توظف فيسبوك ونيتفليكس وتويتر ولينكد إن هؤلاء المهندسين بشكل متكرر.

‍

٥- مهندس روبوتيات: خبراء يصممون روبوتات ذكية باستخدام مكونات الأجهزة والبرمجيات. تبحث شركات روبوتيات بوسطن دايناميكس وآي روبوت وروبوتيات سوفتبانك وروبوتيات ABB باستمرار عن مهندسين في مجال الروبوتيات.

‍

٦- مهندس رؤية حاسوب: مهندسون يقومون بإنشاء برمجيات لتعرف الصور، مما يمكن الآلات من تحديد الكائنات في الصور أو مقاطع الفيديو. توظف جوجل مواهب رؤية الحاسوب بنشاط، وتقدم شركات مثل أوتوديسك وشركة يونيتي للتقنيات وكوالكوم فرصًا في هذا المجال.

‍

٧- محلل بيانات: محترفون يستخرجون رؤى قابلة للتنفيذ من مجموعات بيانات كبيرة. توظف أمازون وأيربنب وأوبر وسبوتيفاي محللي البيانات بشكل متكرر.

‍

٨- مهندس معالجة اللغة الطبيعية: مهندسون يستغلون تقنيات الذكاء الاصطناعي لتطوير برمجيات تفهم وتعالج اللغة البشرية. توظف آبل وجوجل ومايكروسوفت وأمازون خبراء معالجة اللغة الطبيعية.

‍

٩- مصمم تفاعل بين الإنسان والروبوت: مصممون يبتكرون واجهات تسهل التفاعلات المعنوية بين البشر والروبوتات أو أنظمة الذكاء الاصطناعي. توظف شركات مثل معهد تويوتا للبحوث ومجموعة بي إم دبليو وشركة بوش المحترفين ذوي الخبرة في تصميم تفاعل الإنسان والروبوت.

١٠- مدير منتجات الذكاء الاصطناعي: مديرون يشرفون على تطوير منتجات مدعومة بالذكاء الاصطناعي من الفكرة إلى الانتهاء، مزجًا بين الفهم التجاري والمعرفة التقنية.

‍